موقع تحويل التاريخ الهجري إلى ميلادي بسهولة متناهية

راكان الوصابي3 مارس 2019آخر تحديث :
موقع تحويل التاريخ الهجري إلى ميلادي بسهولة متناهية

تحويل التاريخ الهجري إلى ميلادي فإذا كنت من الأشخاص الذين يقيمون في المملكة العربية السعودية فأن المعاملات الحكومية وشئون الطلبة وحتى المؤسسات الخاصة تعمل بالتقويم الهجري، على عكس كثير من الدول التي تستخدم التقويم الإنجليزي في الأوراق الرسمية.

لذلك إذا كنت ترغب في إنهاء عاملات ورقية في المؤسسات الحكومية السعودية أو حتى الخاصة فأنت في حاجة إلى معرفة توافق التواريخ وتحويل من تاريخ ميلادي إلى هجري، وهذا ما نقدمه لك من خلال موقعنا الذي يساعدك على تحويل التاريخ من ميلادي إلى هجري في أقل من ثواني معدودة وخدمة مجانية ويمكن استخدامها في أي بقعة من بقاع العالم.

تحويل التاريخ الهجري إلى ميلادي

من المعروف أن تحويل التاريخ الميلادي إلى هجري أو العكس من لأمور المعقدة والتي تحتاج إلى حسابات فلكية وأرقام كثيرة يحسبها العلماء في ساعات، ويجد العامة صعوبة في تطبيق هذه الحسابات لمعرفة توافق التاريخ العربي أو الإنجليزي، وذلك لان التقويم الهجري يعتمد على حركة القمر الغير ثابته فأحيانا يصل الشهر إلى 29 يوم، وأحيانا 30 يوم، ويتراوح عدد أيام السنة العربية ما بين 348 إلى 360 يوم.

أما التقويم الشمسي والمعمول به في أغلب دول العالم فهو ثابت ويصل عدد أيامه إلى 365 يوم، وهذا الاختلاف بين التقويم يسبب اختلاف كبير في التاريخ، لذلك يمكنك من خلال زيارة موقعنا والدخول على صفحة تحويل التاريخ من تسجيل التاريخ الذي ترغب في معرفة توافقه مع التقويم الأخر سواء هجري أو ميلادي.

وسيطلب منك موقع تحويل التاريخ من هجري إلى ميلادي تسجيل التاريخ بدقة، وهو كتابة اليوم والشهر والعام الذي ترغب في معرفة توافقه مع التقويم الأخر، والضغط على كلمة تحويل وبعدها سيظهر لك التاريخ المطلوب خلال أقل من ثوانى معدودة، وهذه الخدمة مجانية، وتساعدك على معرفة توافق التواريخ من هجري إلى ميلادي أو العكس، بمنتهى السهولة واليسر.

والخدمة مجانية لن تستغرق من وقتك أكثر من ثواني معدودة، كبديل أفضل من الحسابات الفلكية والمعقدة لمعرفة توافق التواريخ والتي قد تستغرق الساعات، أما الآن فيمكنك معرة توافق التاريخ من خلال هاتفك المحمول في أي مكان.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.